كما قام مكتب اليونسكو الوطني لفلسطين بالتعاون مع نقابة الصحفيين الفلسطينيين والهيئة المستقلة لحقوق الإنسان بتدريب مديري ومنسقي الحملات الإعلامية تحسباً لانتخابات محتملة، والتي كان من المفترض أن تفيد في التزام المبادئ الأخلاقية في التغطية الإعلامية بشكل عام.
يشكّل استخدام الصور معضلة أخلاقية، لهذا يجب أن ينتبه الصحفي من أن يقوم بتصوير التفاصيل التي تكشف هويّة الفتاة التي تعرّضت لاعتداء جنسي أو الناجية من مشكلة مشابهة. لهذا يجب الحرص بشأن استخدام الصور ذات السطح المشوّش أو تسريع الصوت أو التصوير في الضوء لأنّ هذه التقنيات ليس آمنة دائمًا، وقد يكشف عن المصدر الذي تفرض أخلاقيات الصحافة حمايته والحفاظ على سريته.
ويشمل كافة الأنظمة المساندة للفعالية من أنظمة إضاءة وصوت وأجهزة عرض، بالإضافة لطواقم الاستقبال وتسجي...
الاهتمام بالآثار الاقتصادية والاجتماعية والاستراتيجية للجائحة وتوقعات مستقبل العالم من حيث الأنظمة السياسية والعلاقات الدولية والتنمية.
المديرة العامة لليونسكو تدين مقتل الصحفي علي طعيمة في فلسطين
التوغلات الإسرائيلية في الضفة الغربية خلال الحرب الفلسطينية الإسرائيلية
ونأمل أن يُساعد التصنيف في تنظيم النقاشات بين الصحفيين والمحررين والجهات المانحة والباحثين حول أسباب أهمية البرامج الإعلامية، وكيفية قياس تأثيرها.
بالنسبة للعديد من مقدمي خدمات الرصد الإعلامي، نركّز على منحك الإشراف على التغطية الصحفية بشكل كامل. وهذا شيء عظيم بالنسبة للعديد من المؤسسات. يمكننا فعل ذلك أيضًا. ولكن مع ازدياد حجم انقر على الرابط المؤسسات، تزيد أهمية رؤية المحتوى المفيد – سواءٌ أكان ذلك من خلال وسيلة إعلامية أم موضوع أم أي شيء آخر.
التوافق اللازم بين معايير حقوق الإنسان والمعايير التحريرية
= وما هو مستقبل صناعة الإعلام في ظل ما تشهده من تحولات وظهور أنماط صحفية جديدة؟
يُفضّل استخدام "اعتداء جنسي أو (عند الإقتضاء) اغتصاب" وليس "علاقة جنسيّة"، "اغتُصبَت - دُفعَت لتسقط من النافذة (إذا كان الأمر كذلك)" ولا ينبغي استخدام "تعرّضت للإغتصاب - رمت بنفسها من النافذة".
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن تعيين مصور محترف لالتقاط الصور وتأمينها لاستخدامها في الإعلام والتسويق المستقبلي وباستخدام الوسائط الرقمية، يمكن زيادة الوعي بعلامتك التجارية والتفاعل مع جمهورك وزيادة فرص الانتشار والترويج لمنتجاتك وخدماتك.
سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي
ففي الوقت الذي يُفترض أن تكون وسائل الإعلام قد قامت بدورها في تثقيف المتلقي بكافة الأمور الصحية ويكون مستعدًّا -معرفيًّا ومهاريًّا- للتعاطي مع أية أزمة صحية، نجدها تتهافت على نقل أخبار آثار أزمة كبرى حلَّت بالعالم أجمع مثل جائحة كورونا، بعد أن استحكمت ولم تترك مجالًا للندم. علمًا بأن كافة العلوم التي تدرِّس الأزمات تقول: إن "الوقاية خير من العلاج".